Members Login
Username 
 
Password 
    Remember Me  
Post Info TOPIC: المسيح يدافع عن اولاده فى الكشح


Veteran Member

Status: Offline
Posts: 33
Date:
المسيح يدافع عن اولاده فى الكشح



قداسة البابا شنودة : نستأنف الحكم إلى الله وحده
3/1/2003
إن الله الذي قال لقايين القاتل الأول "صوت دم أخيك صارخ إلى من الأرض". نصرخ إلى عدله الإلهي دماء عشرين قبطيا سالت على أرض الكشح في صعيد مصر
وتصرخ معها دماء أخوة لهم سالت في أبو قرقاص، وفي الدير المحرق وفي ديروط وصنبو، وفي التوفيقية بسمالوط، وفي منشأة دملو، وفي غير ذلك.... كلها تصرخ إلى عدله الإلهي وإن لم تجد إنصافا على الأرض فهي تطلب الإنصاف من الله وحده ، وهومصدر كل عدل.
كان الحكم الذي صدر في قضية الكشح مصدر إحباط للأقباط كلهم، وترك في نفوسهم جرحا عميقا وأثر لا يمحى من ذاكراتهم على مر الزمن
لذلك هم يتجهون إلى الرب الذي لم ينس مطلقا دماء هابيل الصديق.. فهو يقيم العدل، ويعطي العزاء



 


 


مظاهر الحــــزن تخيم على جزء من وطننـــــــــا العظيم الذى داسته أقدام الهلوسة ألإسلامية فى مصر


 


ألغى المسيحيون في قرية الكشح بصعيد مصر احتفالات عيد الميلاد... ولم يعيد المسيحيون هناك هذا العيد ، وهم من الأقباط الأرثوذوكس، قداس منتصف الليل
 كما علقت الكنيسة الرئيسية في البلدة علما أسود، حدادا على ضحايا الصدامات الطائفية التي شهدتها البلدة بين المسلمين والمسيحيين يوم الأحد الماضي
 وبدلا من قداس منتصف الليل، شيع المسيحيون جثمان أحد ضحايا هذه الصدامات ، والذين بلغ عددهم عشرين قتيلا كلهم من المسيحيين ما عدا واحدا  , شكرا لكم يا مسلمين يا من أجدادكم كانوا أقباطاً مسيحيين , ولكن لستم أنتم الفاعلين ولكنه الدين الإسلامى الشيطانى الذى أعتنقه أجدادكم الأقباط لأنهم لفقرهم لم يستطيعوا دفع الجزية .
 في نفس الوقت، تحدث الأنبا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذوكسية في كلمته أثناء قداس منتصف الليل بالقاهرة، عن قرون من الروابط السلمية التي جمعت بين المسلمين والمسيحيين في مصر


 


ألسنة نارية تهبط من السماء وتحرق بيوت المسلمين حول قرية الكشح


 


فى شهر 6/ 2004 هبطت ألسنة نارية من السماء تحرق مساكن المسلمين فى 17 قرية حول قرية الكشح وكتمت الحكومة فى مصر على إذاعة هذه الأنباء وفى شهر 7/ 2004 م نشرت صحيفة كويتية أسمها جريدة الوطن أن العاملين المصريين من منطقة البلينا أتصلوا بأهاليهم للأطمئنان على أهاليهم بعد إنتشار حرائق فى مساكن المسلمين , وبعد أنتشار الخبر باسبوع تقريباً فى العالم نشرته أخيراً جريدة الأسبوع الصادرة فى مصر فى يوم الأثنين 19 يوليو 2004 م وقد ذكرت الجريدة فى تحقيقاتها أن الحكومة ذكرت أن الحرائق  تعود إلي الماس الكهربائي أو أفران الخبز البلدي , .. كما ذكرت الكثير من الحرائق تنتشر الساعة 12 ظهراً ولم تتوقف حتى أثناء صلاة الجمعة وأعتقد الأهالى أن الكتل النارية القادمة من السماء هى جن , والبعض الاخر قال أنه لعنة النصارى , وكان معدل عدد البلاغات بالحرائق هو 15 بلاغ يوميا , بدات الحرائق فى قرية أدريس التى ألتهمت النيران 10 منازل فيها , وفى قرية معبسرة إلتهمت النيران 15 بيت إشتعلت فيها النيران مرة واحده الساعة 2 ظهراً وفى اليوم التالى أشتعلت النيران فى 40 منزلاً وهذا يعنى أن النيران إلتهمت 55 بيتاً فى قرية واحدة فى يومين , وقالت إحدى النساء أنها رشت البوص الموجود فوق البيت بالمياة وفى الساعة 2 ظهراً أشتعلت النيران فى بيتها , ويذكر شهود عيان ان النيران تخطت الحدود الغربية من نهر النيل كي تنتقل الى الحدود الشرقية منه لتصيب منازل في مدينة «دار السلام» وخصوصا في قرية «الكُشح».


وقال احد السكان في «الفاوية» ان اللهب المتطاير في الفضاء لم يسبق لنا ان رأيناه من قبل، فقد تكون هناك اعمال سحرية وراءها، ثم في اليوم التالي انتقلت النيران الى قرية «السمطا» المطلة على نهر النيل، لتؤدي النيران الى حرق بعض الحيوانات وتدمير المحاصيل الزراعية، ثم انتقلت بعد ذلك الى قرى الحجز، والإصلاح، والعرابة، والساحل، والعجمي، وبني حميل، وهي قرى موزعة على شاطئ نهر النيل وخلف الجبال


وإمتدت منطقة الحرائق جنوباً لتشمل محافظات أخرى من الصعيد إلى جرجا وقنا وبلغت المساحة التى كانت النيران السمائية تقع عليها 650 كيلوميتر ,  وقد أتت هذه الحرائق علي 40 منزلا  في نجوع دير النواهض (6 منازل) خور واسع (7 منازل) الشيخ حمد (10 منازل) الأوسط سمهود (منزلين) العليمات (منزلين) العمرة (منزلين) بلاد المال (منزل) وهذا الحصر مبدئي حيث لا تزال الحرائق تتوالي


وقد ضمت قائمة القري المحترقة سمهود وكوم جابر والنواهض ودير النواهض والكعيمات ونجع الزمر وخور واسع والشيخ حمد وكوم يعقوب وقد انتقلت إلي فرشوط المركز المجاور لأبو تشت.


في قرية كوم جابر التقينا بعدد من الأهالي يقول محمود همام البهنساوي شيخ معهد كوم جابر: اندلعت النيران في منزلي ست مرات ما بين الساعة 11 ظهرا والثانية ظهرا والرابعة عصرا وكذلك بالليل ويشير إلي أن المكان الذي اندلعت فيه النيران لا يوجد به فرن. أما ابنه وليد فقال: رأيت جسما مشعا يسقط من أعلي وهذا الجسم عندما سقط وجدناه عبارة عن كتلة حمراء تنفجر منها بلورات يخرج منها دخان.


وآخر إحصائية غير حكومية قالت أن عدد البيوت التى أصابها الحريق بلغ 400 - 700 مسكن وتبلغ الخسارة إذا صدق هذا الخبر ملايين الجنيهات هذا غير محتويات المساكن والمواشى التى أحترقت وقد فقد أحد المزارعين مواشيه بعد أن إشتراها 65 ألف جنيه مصرى وقد عوضت الحكومة كل متضرر بـ 25 جنيها فقط فى الوقت الذى خسر فيه المواطنين ملايين الجنيهات  !!


ومن الطريف أن المسلمين الذين سرقوا محتويات الأقباط فى قرية الكشح كانوا يخرجون التلفزيونات والثلاجات وأشياء أخرى من منازلهم ويضعونها فى حوارى القرى خوفاً من نزول الألسنة النارية وحرق بيوتهم !!


أقوال المسلمين عن هذه الأجسام النارية العجيبة


الدكتور أحمد جاد الرب من مستشفي البلينا المركزي يشير إلي أنه يصل إليه يوميا حالات مصابة من الحريق
ويؤكد الدكتور أحمد أن هذه ظاهرة غريبة لم تحدث من قبل فقد رأيت بعيني في قرية السمطة إحدي السيدات وضعت سجادة علي شباك منزلها اشتعلت بها النيران فجأة فقمنا بإطفائها واشتعلت مرة أخري كما أن النيران تشتعل في كل


 مكان بالقرية بدون سبب 


ياسر فاروق حاصل علي دبلوم زراعة يقول: رأيت في السماء جسما مضيئا يشبه الشمعة الحمراء بالضبط طولها حوالي 5 سم تهبط من السماء علي الأرض وكانت تتوهج بشدة وبمجرد أن لمست الأرض تناثرت إلي قطع صغيرة جدا حتي ذابت هذه القطع .


 وقال أبو الوفا محمد الذي : ان هذا الجسم المضيء اصطدم بباب منزلي ثم وقع علي الأرض وذاب ولم يظهر له أثر وقام فريق من المتخصصين في الدفاع المدني والحريق قادم من القاهرة لدراسة هذه الظاهرة وقد  استهان هذا الفريق في البداية بظاهرة الحرائق في احدي قري البلينا وهي قرية برخيل، وقبل مغادرتهم القرية فوجئوا أشتعلت النيران فى أربعة منازل دفعة واحدة بحريق هائل أمام أعينهم جعلهم في حالة ذهول غير قادرين على تفسير هذه الظاهرة العجيبة .


هويدا بدوى هلالى أصيبت بحريق وقالت : " كنت أجلس أمام منزلي ليلا نظرا لارتفاع درجة الحرارة ولكن فجأة رأيت في السماء جسما مضيئا يسقط من السماء وينكسر إلي أجزاء فامتلأ قلبي بالرعب. وجدت أحد هذه الأجسام يقترب مني مباشرة واصطدم بي وبعدها لم أشعر إلا وأنا في المستشفي وهذه الحروق موجودة علي ذراعي."


فى مركز أبو تشت قالت خيرية حمدان من قرية العمرة: كنا نجلس أمام الدار وأخبرنى أحد الأطفال بفزع بأن النار اشتعلت داخل المنزل وحاولت الدخول ولم أتمكن من وهج النار الذي كان علي هيئة كرات بالغة الاحمرار


أما إيهاب صادق (نجع عبد الكريم) فقد شاهد في الثالثة فجرا كرات ملتهبة تهوي نحو الأرض بعدها سمع باحتراق منزل بمنطقة الحلافي علي حدود محافظة سوهاج


وقد فسرت الجهات الحكومية هذه الظاهرة بارتفاع درجة حرارة الجو نهارا ولكن هذه الفكرة لم تجد تفسيرا ًبعد أن أكد بعض الأهالي أن بعض هذه الحرائق وقعت قبيل الفجر وإنها لم تشمل المناطق الجبلية فقط في أبو تشت مثل بلاد المال بحري والشيخ حمد والعمرة إنما امتدت لمناطق ريفية مثل نجع عبد الكريم والعليمات


كما فسرت جهات حكومية اخرى أن السبب هو تخزين مخلفات الحقول على سطوح المنازل . ولكن هناك الكثير من المنازل مبنى بالطوب الأحمر أحترقت وليس عليها مخلفات منهما منزلين بنجع عبد الكريم للسيد بيومي سلطان وشقيقته رضا علما بأن هذه المنازل مبنية بالطوب الأحمر 


 


 


http://arabi.ahram.org.eg/arabi/ahram/2004/7/24/HYAH3.HTM     .راجع جريدة الأهرام التى تصدر فى القاهرة لمزيد من التفاصيل عن الألسنة النارية التى تهبط من السماء على قرى صعيد مصر فى الموقع التالى


 


http://www.elosboa.co.uk/elosboa/issues/384/0401.asp  راجع جريدة الأسبوع التى تصدر فى مصر  لمزيد من التفاصيل عن الألسنة الناريه التى تهبط على قرى صعيد مصر فى الموقع التالى


 http://www.alraialaam.com/12-07-2004/ie5/par.htm راجع جريدة الرأى العام على الموقع التالى


http://www.elosboa.co.uk/elosboa/issues/386/0404.asp  جريدة الأسبوع تؤكد أن الألسنة النارية ما زالت تهبط من السماء على مناطق قنا فى صعيد مصر



__________________
Page 1 of 1  sorted by
 
Quick Reply

Please log in to post quick replies.

Tweet this page Post to Digg Post to Del.icio.us


Create your own FREE Forum
Report Abuse
Powered by ActiveBoard